في محطة جديدة من مسيرته المتميزة، نال العقيد الركن رامي محمد مثنى الصميدي

في مثل هذا اليوم قبل ثلاث سنوات فارقنا الزميل المناضل

في زمن انقلبت فيه الموازين، وغُيّبت فيه المفاهيم، نتوقف اليوم عند شريحة كانت

في الاجتماع الأخير لمجلس القيادة الرئاسي، ظهر الرئيس القائد

يزهو القلم وتتبختر الكلمات وهي تكتب عن هامة علمي لامعة

تمرّالأيام والسنون، وتبقى الذكرى حيّة

تابعتُ ما كتبه الزميل الصحافي اليمني سام الغُباري حول الرئيس علي سالم

أيها الشعب: مالي أراكم قد تعودتم على قطع رواتبكم وكذا على قطع كل الخدمات

الكثير من الناس وانا منهم يعتقدون أن تسمية ضالع الصمود

في الذكرى الثانية والستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر،

ما أن تهل أي مناسبة وطنية إلا وتسمع اللواء عبدالله سالم

مع حلول الذكرى الثانية والستون لثورة الرابع عشر من أكتوبر

في البدء نهنئ القيادة السياسية والعسكرية ممثلة بالأخ الرئيس القائد عيدروس