الجنوب وحرب الإشاعات

أبطال قواتنا المسلحة الجنوبية.. لله دركم

ترجم جيل ما يسمى بـ«الصحوة الإسلامية» الأفكار المتصلبة من

أعيدوا صروح اقتصادكم إن أردتم دولتكم فالأرض بقبضتكم

دعى الاعلامي و الناشط السياسي الجنوبي ذياب الحسيني كل

أين كان الجنوب وكيف أصبح؟ وما الذي تغير؟ وماذا حدث؟

همس اليراع . . عن أي وحدة تتحدث أيها الزميل؟

رغم ايماننا بان الموت حق على كل انسان، وسنة الحياة وقدر

صبرتم بما فيه الكفاية كي لايقال انكم متهورين في اتخاذ القرارات

الغضب الجنوبي وردات فعله التلقائية والعفوية المختلفة؛ على دعوات

هل تدرك ماقلته في خطابك الذي تريد منه ابتزاز شعب الجنوب بما قلته ها أنت بدأت في اعلان حربك التي كنت تخفيها على شعب #الجنوب رغم أنه على ثقه أنك تحمل كره كبيرا جدآ داخل

لا مساومة على دولة الجنوب وعاصمتها عدن. 

في ذكرى وفاة أبي الـ 28 : ضاعف حزن فقده بفقد الوطن

تعددت الأطراف المعادية لقضية الجنوب الوطنية؛ وتنوعت كذلك

كثيرة هي المؤامرات التي تحاك ضد شعب الجنوب بسبب موقع

إذا كانت هناك قرارات قادمة فأتمنى أن لا تتجاهل أيقونة النضال

كنا نحلم بأن تقوم السلطة المحلية بالمحافظة أو اي جهة حكومية

رغم شحة الإمكانيات ونقص المعدات والانعدام شبه الكامل

الصراع العميق الذي يدار على أرض الجنوب هو للتمكين والقضاء على الثورة الجنوبية وان التشكيلات المتسارعة والمتسابقة وهو لخلط

منذُ قبل طلوع الشمس وطاقم رفع المخلفات يباشر عملة دون ملل ،

ضباط جنوبيون مبتعثون للدراسة في جمهورية السودان (القيادة

من فائض القول إن العالم قد سئم من استمرار الفوضى في اليمن، والتي توشك أن تدخل عامها التاسع.

تكاد سنوات التاريخ الجنوبي المتأخرة أن تمتلئ بمشاهد التراجيديا

شعب يموت بسبب المناكفات السياسة وانقطاع الرواتب

من خلال متابعتي منذ تشكيل اللجان التنظيمية، والعمل والجهد الذي

رغم الضجيج والتململ والغضب الذي ظل البعض يعبر عنه طوال

تحيتنا فيها سلام – من قاعة مؤتمر الصحفيين والإعلاميين

إن المؤتمر الأول للصحفيين والإعلاميين الجنوبيين هو مؤتمر

في 17 يناير سيقرر الإعلاميون الجنوبيون مستقبلهم المستقل،

التصالح والتسامح ذروة سنام الاخلاق الكريمة