في الآونة الأخيرة، أصبح كارلوس غصن، الرئيس التنفيذي السابق لشركة نيسان، حديث مختلف وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد هروبه السينمائي الجريء من اليابان وتوجهه إلى بلده الأصل لبنان، رغم الرقابة الشديدة المفروضة على منزله الذي يعد مقر إقامته الجبرية، عقب اتهامه بإخفاء دخله ونقل خسائر استثمارات لشركة نيسان وإساءة استخدام أموال الشركة في اليابان.