في ظل غياب هيبة الدولة واجهزتها التنفيذية من الرقابة والمحاسبه وما آلت الية الامور من الانقسام السياسي الذي تعيشة البلاد ولاسيما اننا نعيش تحت البند السابع من الوصاية الدولية...
استغل ضعاف النفوس غياب هيبة الدولة من الذين قلدهم الكفيل زمام الامور بقصد التهميش وتكسير ما تبقى من مؤسسات الدوله والعبث بها وبمقدراتها على ايديهم نتج عنها ما نحن فية اليوم من ضنك العيش وغلاء المعيشة الذي يعيشة الشعب بسببهم جراء ارتفاع سعر صرف العملات الاجنبية مقابل العملة المحلية...
شركة العمقي واخوانة للصرافة تميزت عن غيرها من الصرافات الموجوده في بلادنا بحصولها على الرقم الاول كافضل صرافه موجودة من ناحية التمسك بعملها بمهنية اخلاقية وطنية...
ياتي ذلك من خلال مايتم عرضه على كثير من المواقع ومنصات التواصل الاجتماعي من استطلاع واستفتاء شعبي كرأي عام حول افضل صرافه موجوده...
فهنيئاً لشركة العمقي للصرافه على هذه الثقه الشعبية الذي تتمتع به عن غيرها من الصرافات التي استغلت غياب الدوله متلاعبه بصرف العملات على حسب العرض والطلب لها متناسية مهنيتها الخدمية للوطن والمواطن، وما يترتب عليه من انعكاسات سلبيه لتدهور العملية المحلية وغلاء المعيشة...
فتحية من كاتب هذة السطور لادارة وعمال شركة العمقي للصرافه على الضمير الحي الذي تتمتع به في عملها والاحساس بالاخر من الشعور بالمسؤولية تجاه الوطن والمواطن..