عانى شعب الجنوب الكثير من الحروب المفتعلة طيلة عدة عقود ومنها حرب الخدمات التي حرم منها المواطن الجنوبي بل وأصبحت شبه معدومه في ظل تخادل المجلس الرئاسي في هذه المرحلة من الحكم ..
وقبيل قدوم شهر رمضان المبارك ومع عودة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي إلى العاصمة عدن وانتشال هموم شعب الجنوب فعلا كانت عودة الرئيس القائد تحمل الكثير من المسؤولية الوطنية والإنسانية المعروف لدى الشعب مع قدوم شهر رمضان تصبح الكهرباء شبه معدومة وعدم توفر الحلول لها
وهنا تحدى الرئيس القائد حرب الخدمات الموجهه لشعب الجنوب وخصص الوقود اللازم لمحطات الكهرباء في ارتياح شعبي لتحركات الرئيس واليوم تشهد العاصمة عدن ومدن الجنوب تحسن ملحوضا بالكهرباء وهنا تحدى الرئيس القائد كل القوى السياسية التي لا تريد العاصمة عدن الا المزيد من الهلاك وكما شدد الاخ الرئيس على العمل الجاد وعدم التخادل وتوفير الخدمات الأساسية للمواطن .
ومن جانب عملت الايادي القدرة افتعال أزمات أخرى يتجرعها المواطن الجنوبي ومنها ارتفاع سعر البنزين وعدم توفر الغاز المنزلي وايضا لباصات الاجره وما هذه الا ردة فعل لما قدمه الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي للشعب الجنوبي الذي سطر اروع صور الصبر وقهر الأعداء وعدم تمرير مشروعهم الخبيث
الرئيس قالها يجب على المواطن أن يعيش وهو يشعر بكل أمن وامان مع وجود الخدمات فعلاً وتحركات اليوم تشهد على هذا ماعسانا الا أن نقول لقد دقت ساعة العمل وإعادة الامل لشعب الجنوب .