في مطلع عام 1967م وُلِدَ عيدروس قاسم الزُبيدي بإحدى أرياف محافظة الضالع،

تهل علينا الذكرى الثامنة عشرة للتصالح والتسامح الجنوبي وشعبنا الابي الصامد المكافح يقف بكل شموخ وعنفوان وثبات

ظلت الولايات المتحدة الأمريكية خلال السنوات الماضية ،لاسيما بعد الثورة الايرانية، وقيام الدولة الايرانية

لا تخلو بقعة ما في الكون من الصراع والنزاع والاحداث الدامية

إن الذكرى ال 18 للتصالح والتسامح لم تعد ذكرى نحتفل بها بل

في كل البلدان العربية والإسلامية وشعوب العالم الأخرى ،عندما تجتاح أي منطقة الحرب ينزح

سبعة عشر عاماً مرت على تبني شعب الجنوب العظيم لمبدأ التصالح

شنت القوات الجوية والبحرية الأمريكية  وبمشاركة جوية بريطانية

أفتعل أخوان المسلمين عديد المعارك الداخلية بعد تحرير الجنوب وتسببوا في قتل آلاف الضحايا تارة

الجنوب وجحيم الحكومات المتعاقبة

منذ خطيئة يمننة استقلالنا بجعلنا جنوباً يمنياً، والتيه السياسي يراكم تيهاً على تيه، فغدا الاستقلال منقوصاً

لا تزال خفافيش الظلام من الشقاة الازلام الموالين للنظام الكهنوتي لم يتعلموا من دروس الماضي ليعتبروا من زلاتهم السابقة

قال الشيخ راجح سعيد باكريت عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي

لست من عشاق تطيب المباخر لاي شخص كان ، بل كلما حاولت أن أكتب عن شخصيه وطنيه أصابني الدوار

عند تجهيزنا لمرحلة البرامج ماقبل الافتتاح الرسمي لاذاعة هنا عدن في ٩/٢/٢٠١٩

قال رئيس مركز دعم صناعة القرار في المجلس الانتقالي

الشيخ اليمني المدعو الشائف ،شيخ مشائخ بكيل وعضو مجلس النواب اليمني والوكيل الحصري والمالك الرسمي

رغم التحديات فالجنوب يمضي وبخطى ثابته على طريق

اعتبر القيادي الجنوبي أحمد عمر بن فريد، أن اجتماع

اللجان المجتمعية ودورها الفاعل في الوسط الشعبي.

لا تظنوا أن جحودكم سيمنعنا من الصعود !!

المتحوث الاخونجي علي العمراني سفير حكومة الشرعية في مملكة الاردن

في ظل الظروف التاريخية والتحولات السياسية، تشهد الدولة الجنوبية رحلة استعادة حقوقها وكرامتها

في سنين النشوة والعربدة التي حكموا بها اليمن ككل مارس الشماليون أصناف من العنف

كل الناس تعلم بأنه من المستحيل أن تسمح جماعة الحوثي لغيرها أن يحكم صنعاء والشمال ، أو تحرير العاصمة اليمنية

لن يتحقق السلام والأمن والاستقرار للداخل والأمن القومي مالم تكن هناك نوايا صادقة ويضع كل المهتمين والمتابعين للازمة اليمنية والمتبنين

كتبت في عدة مقالات سابقة عن الوضع الذي تعيشه مدارس ميفع، والتي تفتقر لكثير من الخدمات لتحسين البيئة التعليمية

احتدام الصراع في مضيق باب المندب سيشعل حربا عالمية

فجر 30 نوفمبر مفتاح النور الذي بدد ظلام الاستعمار !!

كيف نحقق حلم أطفالنا ؟