يترقب كثير من السعوديين، معرفة مصير مواطنهم الشاب الذي أثار الجدل في الأيام القليلة الماضية، بعدما ظهر بهيئة غريبة زاعما أنه إبليس، قبل أن ترد أنباء القبض عليه.
ويحيط الغموض بحكاية الشاب ودوافعه، وما إذا كان منتميا أو مؤمنا بمعتقدات جماعات عبدة الشيطان المنتشرة بطقوسها وهيئات أفرادها الغريبة في العديد من دول العالم، أم أن ما يقوم به يرتبط بشخصه فقط ولا يتعدى كونه نوعا من المزاح والبحث عن الشهرة.
ويدور نقاش واسع في مواقع التواصل الاجتماعي حول حقيقة القبض على ”إبليس“ والتهم التي سيواجهها، والعقوبات التي قد تصدر ضده فيما لو أدين بالفعل بتلك التهم.
وفي ظل غياب أي تعليق رسمي حول مصير الشاب، فإن مغردين سعوديين في مواقع التواصل الاجتماعي، أجمعوا على أن ”إبليس“ قد خالف لائحة الذوق العام التي جرى العمل فيها مؤخرا، وتحظر بنودها خدش الحياء عبر ملابس وهيئات غريبة.
ويدور نقاش واسع في مواقع التواصل الاجتماعي حول حقيقة القبض على ”إبليس“ والتهم التي سيواجهها، والعقوبات التي قد تصدر ضده فيما لو أدين بالفعل بتلك التهم.
وفي ظل غياب أي تعليق رسمي حول مصير الشاب، فإن مغردين سعوديين في مواقع التواصل الاجتماعي، أجمعوا على أن ”إبليس“ قد خالف لائحة الذوق العام التي جرى العمل فيها مؤخرا، وتحظر بنودها خدش الحياء عبر ملابس وهيئات غريبة.
كما اتفق كثير من السعوديين على أن أحد مقاطع الفيديو التي ظهر فيها، تضمن إساءة للمعتقدات الدينية، والذات الإلهية في بلد يشكل قبلة المسلمين من كل أنحاء العالم ومهد الديانة الإسلامية.
وفي حين تقتصر عقوبات مخالفة لائحة الذوق العام على الغرامات المالية، فإن الإساءة للذات الإلهية والمعتقدات الدينية تواجه بعقوبات مشددة تتضمن السجن والجلد وقد تصل للإعدام.