المتحدث باسم القوات المسلحة الجنوبية، أنه “يمرّ بأسوأ مراحله على الصعيدين المحلي والدولي، ما جعله أداة سهلة الاستخدام لقوى يمنية معروفة بارتباطها التاريخي به، في سياق استغلاله ضد الجنوب”.
تعزيز الشراكة الدولية وبشأن استمرار عمليات القاعدة وتفجيراتها ضد القوات الجنوبية، يؤكد أن ذلك عائد إلى حصول قياداتها وعناصرها على المأوى والمعسكرات البديلة في محافظة البيضاء التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي، لإعادة التسليح والتدريب والتخطيط، استعدادا لعودتهم مرة أخرى إلى مناطق الجنوب.
وتطرق المقدم محمد إلى أن “التحديات المختلفة التي تواجهها القوات الجنوبية، لن تحول دون حسم معركتنا في مكافحة الإرهاب واجتثاث شأفته، لأننا نخوض معركة وطنية ودولية وكونية”.
وشدد على “أهمية تعزيز هذه الشراكة وانتقالها إلى مستويات أوسع، تشمل تطوير القدرات والإمكانيات “فالمخاطر لا تهدد الجنوب