ـ ارتياح شعبي جنوبي كبير إثر تحسن اقتصاد الجنوب
- نشيد بالدور الذي تقوم به القيادة الجنوبية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي
- تحركات الرئيس الزُبيدي كقائد ميداني يقود معركة الإصلاح الاقتصادي وحماية لقمة عيش المواطن الجنوب
- الأمن الاقتصادي الجنوبي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي الجنوبي
- نشيد بدور الحملات الرقابية في ضبط الأسواق وإحباط محاولات ضرب العملة المحلية
- نحذر التجار المحتكرين بأن الجنوبيين لن يقبلوا المساومة على قوتهم اليومي
- الجنوب قادر على إدارة اقتصاده بعيدًا عن منظومة صنعاء اليمنية (المالية والإدارية والسياسية والاقتصادية)
اطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون، عصر اليوم الأربعاء 6 أغسطس / آب 2025م، هاشتاج #ارتياح_جنوبي_للتحسن_الاقتصادي على مواقع التواصل الاجتماعي، اشهرها منصة (X).
وتزامنت الحملة مع الارتياح الشعبي الجنوبي الكبير إثر التحسن الحاصل في اقتصاد الجنوب، مشيدين بالدور الذي تقوم به القيادة الجنوبية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي.
وثمنوا جهود كافة قيادات الجنوب التحررية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، ونائبه أبو زرعة المحرّمي، وكافة القيادات الجنوبية المخلصة للجنوب وشعبه وقواته وقضيته العادلة.
وأكدوا على أن كافة أبناء شعب الجنوب يقفون خلف قيادة الجنوب وممثله المجلس الانتقالي الجنوبي في المعركة الاقتصادية التي يخوضها الجنوب اليوم.
وتحدثوا عن أهمية تحركات الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، كقائد ميداني يقود معركة الإصلاح الاقتصادي وحماية لقمة عيش المواطن الجنوبي.
واشادوا بنجاح خطوات المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي ونائبه أبو زرعة المحرّمي في تحقيق تحسن كبير في سعر العملة المحلية، وتعزيز الثقة بالاقتصاد الجنوبي.
وأكدوا على أن مفهوم الأمن الاقتصادي الجنوبي يُعد جزء لا يتجزأ من الأمن القومي الجنوبي، منوهين بالحرب الاقتصادية والخدمية التي تُشن ضد الجنوب وشعبه وقواته هي جزء من الحرب ضد الجنوب، خصوصًا بعد فشل الأعداء في هزيمة الجنوب عسكريًّا وأمنيًا.
وفضحوا ممارسات قوى صنعاء اليمنية بشقيها (الإخواني والحوثي)، وذلك في افتعال الأزمات الاقتصادية، وشنها حربًا خدماتية خبيثة ضد الجنوب وشعبه وقواته.
وأكدوا على أهميّة الالتفاف الشعبي الجنوبي حول المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي في جهوده الاستثنائية الهادفة لإنقاذ العاصمة الجنوبية عدن، وكافة محافظات الجنوب من الأزمات الاقتصادية المفتعلة.
وأشاروا إلى أهمية تعزيز وعي المواطن الجنوبي بحقوقه الاقتصادية، ودوره في الرقابة الشعبية على الأسواق وضبط الأسعار، مؤكدين على أن حياة كريمة لكل جنوبي يعتبر هدف استراتيجي للمجلس الانتقالي الجنوبي لا تنازل أو تراجع عنه.
وأكدوا على دعم قرارات المجلس الانتقالي الجنوبي في مواجهة جشع التجار والمحتكرين، ومنها التجار اليمنيين (الشماليين).
وكشفوا ممارسات التجار الذين يتلاعبون بالأسعار بعد تعافي العملة المحلية أمام العملات الاجنبية، مؤكدين على أن الجنوب يُجهز لمرحلة اقتصادية جديدة تقوده نحو التنمية والاستثمار وتحسين حياة كل مواطن جنوبي.
وأشادوا بدور الحملات الرقابية في ضبط الأسواق وإحباط محاولات ضرب العملة المحلية، مؤكدين عدالة إجراءات ضبط الأسعار، وأنها اجراءات تصب في صالح المواطن الجنوبي، وليس ضد النشاط التجاري الشريف، والنزيه، الذي لا يحتكر، ولا يستغل الأزمات.
وأشاروا إلى الثقة في مؤسسات الدولة الجنوبية كمؤسسات قادرة على حماية المواطن الجنوبي من أي استغلال اقتصادي.
وحذورا التجار المحتكرين بأن الجنوبيين لن يقبلوا المساومة على قوتهم اليومي.
وثمنوا روح الصمود والمقاومة الشعبية الجنوبية أمام الحصار الاقتصادي والحرب الخدمية المفروضة من القوى اليمنية (الشمالية).
وأشاروا إلى الأثر الإيجابي لتعافي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية على حياة المواطنين في الجنوب، وفتح آفاق لاقتصاد جنوبي جديد.
وأشادوا بقيم التضامن الجنوبي بين الشعب والقيادة لمواجهة أي محاولة لتركيع الجنوب اقتصاديًا.
وقالوا: "على المجتمع الاقليمي والدولي أن يعي مساعي المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي لإرساء الاستقرار الاقتصادي وسط تحديات الحرب.
وأكدوا على أهمية تعزيز المسؤولية الاجتماعية للتجار الجنوبيين في دعم الاستقرار وحماية المستهلك، بعيدًا عن الممارسات الانتهازية من قبل التجار اليمنيين (الشماليين).
وربطوا استقرار الأسعار بتحقيق الأمن المجتمعي والحد من التوترات الاجتماعية.
وتجددوا التأكيد على أن الجنوب ماضٍ بقوة نحو استعادة دولته الجنوبية الفيدرالية المستقلة كاملة السيادة رغم كل الحروب الاقتصادية التي تشنها قوى صنعاء اليمنية بشقيها (الحوثي والإخواني).
وأشادوا بدور الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي في قيادة معركة تحرير الاقتصاد الجنوبي كما قاد معركة تحرير الأرض الجنوبية من المحتلين اليمنيين (الشماليين).
وفضحوا سياسات تركيع الجنوب التي تمارسها قوى الشمال اليمنية عبر افتعال الأزمات وحرب الخدمات وتجويع المواطنين.
وأكدوا على أهمية التفاف الجنوبيين حول المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، ودعمه في قراراته لحماية لقمة العيش.
ونوهوا بأن على الشارع الجنوبي أن يثق بمؤسسات المجلس الانتقالي الجنوبي كحامي للأمن الاقتصادي وحياة المواطنين.
وأكدوا على أن الجنوب قادر على إدارة اقتصاده بعيدًا عن منظومة صنعاء اليمنية(المالية والإدارية والسياسية والاقتصادية).
ودعا السياسيون الجنوبيون جميع رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة وحيوية ونشاط مع هاشتاج #ارتياح_جنوبي_للتحسن_الاقتصادي .