يتراوح مستوى السكر الطبيعي بين 90 و100 مجم / ديسيلتر. ومع ذلك ، غالبًا ما تتقلب القراءة أثناء النهار والليل. لكن في بعض الأحيان ، تكون مستويات السكر في الدم المرتفعة أو المنخفضة علامات على وجود حالات صحية تتطلب عناية طبية وفقا لما نشره موقع healthifyme ويمكن أن تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة أو منخفضة أو طبيعية بناءً على عوامل متعددة ، بما في ذلك العمر والجنس والاستعداد أو التاريخ العائلي لمرض السكري، وفي مثل هذه الحالات ، تعد مراقبة نسبة السكر في الدم ضرورية لمراقبة التقلبات في مستويات الجلوكوز في الدم التي تحدث استجابةً للنظام الغذائي والتمارين الرياضية والأدوية والعمليات المرضية. مجموعة السكر في الدم المثالية للبالغين (20 سنة فما فوق) وقت اليوم مستوى الجلوكوز في الدم 1-2 ساعة بعد الوجبة أقل من 180 مجم / ديسيلتر صيام أقل من 100 مجم / ديسيلتر وقت النوم 100-140 مجم / ديسيلتر نطاق السكر الطبيعي في الدم للنساء فوق 60 عامًا غير المصابات بداء السكري نوع الاختبار مستوى الجلوكوز في الدم صيام 90-150 مجم / ديسيلتر ساعتين بعد الوجبة أقل من 180 مجم / ديسيلتر تعتبر قراءة سكر الدم الأعلى من 180 مجم / ديسيلتر أو أعلى من النطاق الصحي الموصوف لك أمرًا خطيرًا. إذا كانت قراءة السكر في الدم لديك أعلى من 300 مجم / ديسيلتر ، فاطلب المساعدة الطبية على الفور للحصول على مستويات السكر في الدم ضمن نطاق أكثر أمانًا. وتختلف مستويات السكر في الدم الطبيعية المستهدفة من شخص لآخر. سيأخذ طبيبك في الاعتبار عوامل مثل عمرك ووزنك وتاريخك الطبي والأدوية التي تتناولها ونمط حياتك لتقييم مستوى السكر في الدم الصحي المستهدف لك. ومع ذلك ، فإن مستوى السكر في الدم الطبيعي يتراوح ما بين 80 و 110 ملجم / ديسيلتر قبل أن تتناول أي شيء أو تشربه. العوامل المؤثرة على سكر الدم ستؤثر كل خيارات نمط الحياة تقريبًا على مستوى السكر في الدم. البعض منهم ، تؤثر التمارين الرياضية القاسية على حساسية الأنسولين ، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات السكر في الدم لمدة تصل إلى 48 ساعة. يؤدي الإجهاد إلى إفراز هرمون الكورتيزول ، والذي يمكن أن يرفع مستويات السكر في الدم. بعض الأدوية مثل الستاتين ومدرات البول ترفع مستويات السكر في الدم . النظام الغذائي له أيضًا تأثير محتمل على نسبة السكر في الدم. يؤدي تناول الكثير من الكربوهيدرات إلى ارتفاع نسبة السكر ، بينما يزيد البروتين تدريجيًا من النطاق. يزيد الجفاف أيضًا من مستويات الجلوكوز بسبب قلة تركيز الماء في الجسم.