قال المحلل السياسي والأكاديمي الجنوبي د.حسين لقور من خلال تغريدة له على إحدى مواقع التواصل الإجتماعي تويتر ان الامر بيننا وبينهم اكبر من هذا وذاك أنها قضية شعب، وطن وهوية تم اختطافها ليلة 30 نوفمبر 1967م حين أُدخل شعب الجنوب و أرضه في متاهات اليمننة الدخيلة عليهم. وأضاف: لذلك من يرون أن مناقشة مشروع الدولة الإتحادية ممكن يقدم حلول مرضية للجميع و سيحل القضية الجنوبية، فهم ما زالوا واهمين و بعيدين عن الإقتراب من جوهر الصراع وحق شعبنا في إستعادة هويته العربية الجنوبية والخروج من نفق اليمننة المظلم. وأشار : مؤامرات غرفكم المظلمة ومحاولات التشويش على مشروع دولة الجنوب لن يحقق لكم مآربكم.