أكد راجح بادي، المتحدث باسم الحكومة ، أن «التوصل إلى اتفاق سلام مع الحركة الحوثية أصبح صعباً إن يكن مستحيلاً».
وأضاف: «الآن وبعد نحو أربعة أشهر من (اتفاق استوكهولم) أصبح واضحاً وجلياً بأن التوصل إلى تسوية سياسية مع الحركة الحوثية المدعومة إيرانياً أصبح صعباً أو مستحيلاً، وأن اتفاق الحديدة عقد المشهد، ولم يعبد الطريق لتسوية أخرى، سواء شاملة أو جزئية».
وحذر بادي من أن «فرص السلام للأسف تتضاءل في اليمن، وإمكانية التوصل لتسوية أو لسلام بعد اتفاق الحديدة، أصبحت أصعب قبل اتفاق الحديدة».